أرسطو .من يهزم رغابته..........


selon Peter Drucker (1989) : « Le management est quelque chose qui se rapporte à des êtres humains. Sa tâche, son devoir, c'est de rendre les hommes capables de produire un résultat commun, de donner de l'efficacité à leurs capacités, et de faire en sorte que leurs points faibles n'aient pas d'importance »n. 2.

  • selon Peter Drucker (1989) : « Le management est quelque chose qui se rapporte à des êtres humains. Sa tâche, son devoir, c'est de rendre les hommes capables de produire un résultat commun, de donner de l'efficacité à leurs capacités, et de faire en sorte que leurs points faibles n'aient pas d'importance »n. 2.

Le management est la mise en œuvre des moyens humains et matériels d'une entreprise pour atteindre ses objectifs.

Le management est la mise en œuvre des moyens humains et matériels d'une entreprise pour atteindre ses objectifs.
 Le management désigne aussi ses responsables.
Le management d'une grande organisation1 est un ensemble bidimensionnel2de principes3,4et de règles d'action empiriques contingents dont l'application systématique5doit assurer l'efficience6 de la coordination des activités collectives et, conjointement, la motivation pour une coopération active et gratifiante7 de la part des membres de l'organisation.
Dit autrement, en partant du concept de groupe, le management est l'application8 systématique 9 à un groupe institutionnalisé10 par son chef ou son leader, d'un ensemble bidimensionnel de principes ou de valeurs complémentaires qui en assurent, d'une part, la coordination efficiente des activités collectives et, d'autre part et conjointement, la motivation et un esprit de coopération active et gratifiante de la part de chacun des membres du groupe.
Les modalités d'application du management sont radicalement différentes suivant la taille du groupe, moins de 15 à 20 collaborateurs ou plus d'une vingtaine :
  • Moins de 15 à 20 membres, (groupe dit « primaire ») et c'est alors du management d'équipe du ressort de la psychosociologie;
  • Plus de 20 collaborateurs (groupe dit « secondaire »), c'est alors du management d'entreprise du ressort de la sociologie des organisations.
Suivant le niveau hiérarchique et l'horizon temporel d'application, on peut distinguer le management stratégique, du niveau de la direction, dont les décisions s'appliquent à long terme et le management opérationnel, niveau équipe d'exécution, dont les décisions s'appliquent à court terme.
Mais l'on peut dire également que le management est la conduite de l'action collective au sein d’une organisation, afin d'assurer son efficience ou son efficacité.
Le management d'une des fonctions de l'entreprise est la démarche méthodologique que l'on applique à cette fonction, comme :


Par métonymie, le terme management désigne aussi l'ensemble du personnel responsable d'une entreprise ou d'une organisation, c'est-à-dire les personnes dont la tâche relève spécifiquement du management, et qu'on nomme en français « cadres », « dirigeants », ou « gestionnaires »n. 1.

كيف يصبح مديراً فاشلاً

أيها السادة الكرام   لا أحاول النيل من أحد، أنا اسجّل جزءا بسيطا من نتائج ?
يجب أن تكون لنا قيم أخلاقية راسخة، حيث يجب أن تتوافق سلوكيات وتتناغم مع هذه القيم والمبادئ التي نؤمن بها.

                                                    
كيف  يصبح مديراً فاشلاً                               

حين يدور في ذهن المدير جملة مفادها "لولا هؤلاء الحمقى من الموظفين، لحققت النجاح المنشود"، فإن ذلك يدل على أن المدير بدأ يطرق باب الفشل. لطالما انتاب هذا الشعور العديد من المدراء. لكن، الحقيقة تقودنا إلى السؤال بطريقة مغايرة، "لماذا يصبح المدير فاشلاً؟"، واستطراداً: ما هي السلوكيات الإدارية التي تقود المدير إلى الفشل؟
1- تنطوي كل ثقافة على تراث من الأقوال المأثورة، التي تخبرنا أن التفاعل مع الأشخاص له معنى أكبر من أي شيء نقوم به في حياتنا. لذلك فإن الفاعلية في العمل، تظهر من خلال فن التعامل مع فريق العمل، وبالتالي من البديهي أن التفاعل الإيجابي بين المدير وفريقه يحقق النجاح، والتفاعل السلبي يؤدي إلى الفشل. إن عدم اهتمام المدير بالعاملين معه، يجعل العلاقات في ما بينهم تأخذ طابع التناحر والتوتر والحدية، على الرغم من أن المدير قد يكون ممن يمتلكون المعرفة الصحيحة والمناسبة، لكن الموظفين لا يهتمون بحجم معرفة المدير، بسبب قلة التواصل والتفاعل. لذلك فإن المدير الذي لا يقوم ببناء شبكات علاقات مبنية على التفاعل الاجتماعي – الشخصي مع الموظفين في شركته، معرض للفشل.
2- المدير الذي يعتمد أسلوب التملق مع الموظفين سيكون محكوماً بالفشل، وقد تُعتبر قدرة المدير على مداهنة الآخرين مهارة، لكنها مهارة سلبية، وقد ترتد على المدير بتأثيرات عكسية، ترتبط مباشرة بجودة الخدمة أو المنتج الذي تقدمه مؤسسته. في المقابل، فإن المدير الذي يضع نصب عينيه سوء الظن، فهو سيكون دوماً في موقع سلبي، وينفر العاملين في فريقه من تحسين قدراتهم، ويفقدهم الحافز في القيام بالمهام، وحتى البقاء في المؤسسة.
3-المدير الذي لا يضع حدوداً مناسبة لعلاقته مع الآخرين، يفقد تقدير الآخرين لحدوده، وبالتالي يفقد احترامهم.

-أخطر طريق يسلكه المدير، ويؤدي به إلى الفشل، هو "الكذب"، فحين لا يتحرى الصدق، أي حين يؤدي دوراً مغايراً لحقيقته، سيعرف الآخرون الحقيقة. وحين يحصل ذلك سيكون المدير قد فقد المصداقية، فالمدير الصادق لا بد من أنه سينال الاحترام مهما كانت الظروف.

5-أسوأ المدراء هم من يقولون: "أنا لا أرتكب الخطأ"، والذين يرمون بالمسؤولية على غيرهم. هؤلاء، حين ينطقون بهذه العبارة، يكونون قد بدأوا بدق مسمار خلخلة وضعهم الإداري. 

6- يجب أن تكون للمدير قيم أخلاقية راسخة، حيث يجب أن تتوافق سلوكيات المدير وتتناغم مع هذه القيم والمبادئ التي يؤمن بها، وهذا بحد ذاته نزاهة تنعكس على المؤسسة التي يعمل بها. فلا بد أن ينال المدير الاحترام والإعجاب والنجاح، ولكن فقدان النزاهة يقود المدير إلى الفشل، أضف إلى ذلك انعدام ثقة الآخرين به، فالثقة تبنى على الأفعال والتصرفات التي تنم عن الجدارة والاستحقاق للمنصب.
7-إن قدرة التسامح من مميزات المدير الناجح. فانعدام قدرة التسامح قد يكون سلوكاً يقود المدير إلى الفشل، ذلك أن الجميع بحاجة إلى القليل من التسامح تجاه الاختلافات الضعف لدى العاملين معهم، في إطار تنمية هذه القدرات. -الإكثار من استخدام عبارة "
أنا"، لتسليط الضوء على النفس، يثير حفيظة الموظفين، خصوصاً أنهم يعتبرون أنفسهم يشاركون في قصة نجاح المؤسسة، أما كلمة "نحن" فلها وقع السحر في المؤسسات، بحيث تحفز فريق العمل على الإنتاج من دون الخوف من ضياع الجهد ونسبه إلى شخص المدير دون غيره.
9-أية ممارسة يقوم بها المدير وتفهم على أنها احتقار أو ازدراء لأحد، هي مقتل إداري فعلي، لا بل إن تحقير فريق العمل وإهانته يعتبر من أسوأ السلوكيات الإدارية. قد يطول الحديث عن السلوكيات الإدارية المؤدية إلى فشل المدير، التي تعتبر مدخلاً لضياع فريق العمل يقود إلى فشل المؤسسة في تحقيق الأهداف وجني الأرباح.
                                       لوحدة. العمل.  الانسجام. 
                                                                                                                         امضاء سخاي محمد
والســــــــــــلام عليكـــــــــــم ورحمـــــــــــــــــــــــــــــــة اللـــــــــــــــــــــــــــــــــه.



Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
Design by Free WordPress Themes | Bloggerized by Lasantha - Premium Blogger Themes | Sweet Tomatoes Printable Coupons | تعريب وتطوير : قوالب بلوجر معربة